7 عوامل مختلفة لتقييم مشاعر المستثمرين
ينظر CNN إلى سبعة عوامل مختلفة لتقييم مشاعر المستثمرين على مقياس يتراوح من الخوف الشديد إلى الطمع الشديد: عرض أسعار الأسهم، وزخم السوق، وطلب سندات الديون المحفوفة بالمخاطر، وطلب الملاذ الآمن، وقوة أسعار الأسهم، وتقلب السوق، وخيارات الشراء والبيع.
فهم مؤشر الخوف والطمع
قد يتجاهل بعض المشككين مؤشر الخوف والطمع كأداة استثمارية ذات جدوى؛ حيث يشجع استراتيجية توقيت السوق بدلاً من استراتيجية الشراء والاحتفاظ بالأسهم. وعلى الرغم من أن العديد من المستثمرين يجب أن يتجنبوا محاولة توقيت السوق لتحقيق مكاسب قصيرة الأجل، قد يكون المؤشر مفيدًا في تحديد موعد الدخول في السوق. ولهذا الغرض، يجب عليك أن تدرس نقاط الدخول المحتملة حينما يميل المؤشر نحو الخوف.
علم السلوك المالي ومؤشر الخوف والطمع
على الرغم من أن مؤشر الخوف والطمع قد يبدو كمقياس استثماري ممتع، إلا أن هناك حجة قوية لجدواه. على سبيل المثال، قام بعض العلماء بدراسة مدى تكرار ضغط الجرذان على عصا للحصول على مكافأة كمقياس للخوف والطمع البشري. النقطة التحولية الحقيقية لعلم السلوك المالي جاءت في عام 1979، عندما طور العلماء النفسيون دانيال كانيمان وأموس تفيرسكي نظرية الفرصة، التي تشرح كيف يمكن أن يكون الشخص متهورًا وغير متهور في الوقت نفسه، اعتمادًا على ما إذا كان القرار يبدو أكثر احتمالًا للقيام بمكاسب أو خسائر. ونظرًا لأننا بشكل عام نفضل تجنب الخسائر، فإننا سنتقبل مزيدًا من المخاطر لتجنب الخسارة بدلاً من تحقيق الربح. تسود هذه السلوكيات عندما يميل مؤشر الخوف والطمع نحو الخوف.
أسئلة متكررة
كم مرة يتم حساب مؤشر الخوف والطمع؟ يتم حساب مؤشر الخوف والطمع مرة واحدة تقريبًا في يوم التداول (خمس مرات في الأسبوع عادةً). من قال “شراء الخوف” و”بيع الطمع”؟ يُنسب إلى وارن بافيت قوله “كن خائفًا عندما يكون الآخرون طماعين، وكن طماعًا عندما يكون الآخرون خائفين.”
Source: https://www.thebalancemoney.com/how-fear-and-greed-index-can-guide-investment-4147563
اترك تعليقاً