تحتاج أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي إلى زيادة الإنفاق بشكل سريع إلى ما يصل إلى 4.9% من الناتج المحلي الإجمالي (الناتج المحلي الإجمالي) سنويًا بحلول عام 2030 لتحقيق أهدافها المناخية، وفقًا لتقرير صادر عن وكالة الأمم المتحدة في يوم الاثنين.
الاستثمار اللازم
يجب على المنطقة أن تنفق بين 3.7% و 4.9% من الناتج المحلي الإجمالي سنويًا، مقارنة بـ 0.5% فقط في عام 2020، مما يعادل استثمارات إجمالية تتراوح بين 2.1 تريليون دولار إلى 2.8 تريليون دولار بحلول عام 2030.
التحديات المناخية
تشير التقارير إلى أن التغيرات المناخية قد تؤثر على الإنتاجية العملية في بعض البلدان بنسبة 10%، مما يقلل من إمكانات النمو الاقتصادي. وتشير الدراسة إلى أن الظواهر الجوية المتطرفة قد تؤثر بالفعل على بعض مناطق المنطقة وتدمر بعض القطاعات الزراعية، مثل الأراضي الزراعية الأساسية في أوروغواي والبرازيل والأرجنتين. وتعاني بارانا-لا بلاتا في جنوب أمريكا، التي تعد المنطقة الزراعية الرئيسية في الأرجنتين، من أسوأ موسم جاف منذ عام 1944، بينما يقدر أن تشيلي تعاني من أطول فترة جفاف وأشد فترة جفاف في الألفية الحالية.
التكيف والتخفيف
تشير التقارير إلى أن الاستثمار في التكيف والتخفيف من التغيرات المناخية يجب أن يشمل أنظمة الإنذار المبكر، ومكافحة الفقر، وحماية السواحل وتطهير المياه. وتشير الدراسة إلى أن تكلفة عدم اتخاذ إجراءات تفوق تكلفة اتخاذ إجراءات.
الاستثمار اللازم
تشير التقارير إلى أنه يجب على أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي زيادة الإنفاق بشكل كبير لتحقيق أهداف المناخ، وهذا يتطلب توافر مبالغ كبيرة ولكن ليست غير قابلة للتحقيق، والوقت للتصرف هو الآن. يجب أن يشمل الاستثمار في مشاريع التخفيف من التغيرات المناخية مشاريع في مجال النقل والطاقة والبنية التحتية وقطع الأشجار، بينما يجب أن يذهب ثلث الاستثمارات المتبقية إلى طرق التكيف.
بشكل عام، يجب أن تشمل طرق التكيف أنظمة الإنذار المبكر، ومكافحة الفقر، وحماية السواحل وتطهير المياه. وتشير التقارير إلى أن التغيرات المناخية قد تؤثر على الإنتاجية العملية في بعض البلدان بنسبة 10%، مما يقلل من إمكانات النمو الاقتصادي.
تشير الدراسة إلى أن الظواهر الجوية المتطرفة قد تؤثر بالفعل على بعض مناطق المنطقة وتدمر بعض القطاعات الزراعية، مثل الأراضي الزراعية الأساسية في أوروغواي والبرازيل والأرجنتين. وتعاني بارانا-لا بلاتا في جنوب أمريكا، التي تعد المنطقة الزراعية الرئيسية في الأرجنتين، من أسوأ موسم جاف منذ عام 1944، بينما يقدر أن تشيلي تعاني من أطول فترة جفاف وأشد فترة جفاف في الألفية الحالية.
وفي الختام، يجب أن نفهم أن تكلفة عدم اتخاذ إجراءات لمواجهة التغيرات المناخية تفوق تكلفة اتخاذ الإجراءات اللازمة. لذلك، يجب على أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي أن تستثمر بشكل كبير لتحقيق أهداف المناخ والحفاظ على استدامة المنطقة.
اترك تعليقاً