!Discover over 1,000 fresh articles every day

Get all the latest

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

كيف يمكن أن يضعف استخدام القرود البرية “المغسولة” للعلم البحث؟

مقدمة

تزايد الطلب على القرود البرية يدفع إلى تجارة غير قانونية. ولكن القرود المهربة تحمل أمراضًا يمكن أن تعطل التجارب وتؤدي إلى بيانات غير موثوقة.

التفسير

في عام 2019، اشترى عالم المناعة جونا ساشا شحنة من القرود لأبحاثه في الأمراض المعدية. ولكن أثناء إجراء الأشعة السينية الصدرية التمهيدية، اكتشف ساشا قردًا واحدًا يبرز لكل الأسباب الخاطئة: كان يعاني من السل الكامن، مما يعني أنه يحمل البكتيريا التي تسبب السل.

التبعات

تشير الدراسات إلى أن القرود المهربة تحمل العديد من الأمراض المعدية التي يمكن أن تؤثر على نتائج التجارب العلمية وتجعلها غير موثوقة. وبالتالي، يمكن أن يتسبب استخدام القرود المهربة في تقويض البحوث العلمية وتأثيرها على النتائج والاستنتاجات.

الحلول المحتملة

للحد من تأثير استخدام القرود المهربة على البحوث العلمية، يجب اتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة التجارة غير القانونية للقرود وتعزيز الرقابة على تجارة الحيوانات البرية. يجب أيضًا زيادة الجهود لتربية القرود في بيئة محكومة وتوفيرها للباحثين من مصادر موثوقة ومعتمدة.

الاستنتاج

يجب أن يكون هناك توعية أكبر بتأثير استخدام القرود المهربة في البحوث العلمية وضرورة اتخاذ إجراءات لمكافحة هذه المشكلة. يجب أن تتعاون المؤسسات العلمية والحكومات والمنظمات الدولية لحماية الحيوانات البرية وضمان سلامة البحوث العلمية وموثوقيتها.

Source: https://www.nature.com/articles/d41586-023-03533-1


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *