!Discover over 1,000 fresh articles every day

Get all the latest

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

ملخص

في الاختلافات الملحوظة بين العالم اليوم والعالم قبل قرن، فإن التغيرات الجيدة والشر تعود في النهاية الى استخدام أو سوء استخدام الاكتشافات العلمية. فعلماء العلم ليسوا الوكلاء الوحيدين في هذه التحولات؛ بل يتم تطبيق عملهم من قبل الآخرين، تحت إشراف رجال الصناعة والحكومات، للحصول على مكاسب خاصة أو لصالح الجمهور حسب تقدير السياسيين والمسؤولين.

Source: https://www.nature.com/articles/139979a0


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *