منذ أزمة سبتمبر الماضي، تم توجيه الاهتمام العام مرارًا وتكرارًا في رسائل إلى الصحافة وبطرق أخرى إلى ضرورة إعادة التسلح في المجال الأخلاقي. لا شك أن الحركة والاهتمام بها نشأت من الشعور بأننا وصلنا إلى نقطة حرجة في تاريخ حضارتنا، وأن هناك خطرًا من الكوارث ما لم يتم إحداث تغييرات معينة في نفسية الأمم.
الملخص
منذ أزمة سبتمبر الماضي، تم توجيه الاهتمام العام مرارًا وتكرارًا في رسائل إلى الصحافة وبطرق أخرى إلى ضرورة إعادة التسلح في المجال الأخلاقي. لا شك أن الحركة والاهتمام بها نشأت من الشعور بأننا وصلنا إلى نقطة حرجة في تاريخ حضارتنا، وأن هناك خطرًا من الكوارث ما لم يتم إحداث تغييرات معينة في نفسية الأمم.
ملخص المقال
تناول المقال ضرورة إعادة التسلح في المجال الأخلاقي بعد الأزمة الدولية في سبتمبر الماضي. وقد نشأت الحركة والاهتمام بها من الشعور بأننا وصلنا إلى نقطة حرجة في تاريخ حضارتنا، وأن هناك خطرًا من الكوارث ما لم يتم إحداث تغييرات معينة في نفسية الأمم. يجب أن يتم إحداث تغييرات في النفسية الجماعية للأمم لتفادي الكوارث المحتملة.
حقوق النشر والأذونات
يمكنك تنزيل المقال كملف PDF والاستفادة منه لأغراض شخصية. يُرجى الرجوع إلى الرابط المقدم للحصول على المقال الأصلي.
المراجع
تمت استشهاد هذا المقال في العديد من الدراسات والأبحاث الأخرى، بما في ذلك “Nature and Politics between the Wars” (الطبيعة والسياسة بين الحروب) التي تم نشرها في عام 1969. يمكنك تنزيل المقال المشار إليه للاطلاع عليه.
باختصار، يتناول المقال ضرورة إعادة التسلح في المجال الأخلاقي بعد الأزمة الدولية في سبتمبر الماضي، ويشير إلى أن الحركة والاهتمام بها نشأت من الشعور بأننا وصلنا إلى نقطة حرجة في تاريخ حضارتنا، وأن هناك خطرًا من الكوارث ما لم يتم إحداث تغييرات معينة في نفسية الأمم. يجب أن يتم إحداث تغييرات في النفسية الجماعية للأمم لتفادي الكوارث المحتملة.
اترك تعليقاً