مقدمة
في 20 أكتوبر، قامت وكالة ناسا بلمس كويكب لأول مرة في تاريخها. على بُعد حوالي 334 مليون كيلومتر من الأرض، لمست مركبة OSIRIS-REx السطح الخارجي لكويكب يُدعى بينو، بهدف جمع مجموعة من الغبار والحصى. من المتوقع أن تعرف ناسا خلال أسبوع إذا كانت ناجحة في جمع المواد. إذا كانت العملية ناجحة، ستقوم المركبة بنقل الحطام الغني بالكربون إلى الأرض، حيث يمكن للعلماء استكشافه للحصول على أدلة عن تاريخ النظام الشمسي.
التحديثات
تم تحديث القصة في 20 أكتوبر 2020 ليتم تأكيد أن المهمة قد لمست سطح بينو بنجاح وسيتم الآن تقييم كمية العينة التي تم جمعها.
المراجع
Lauretta, D. S. et al. Nature 568, 55–60 (2019).
Jawin, E. R. et al. J. Geophys. Res. Planets 125, e2020JE006475 (2020).
Kaplan, H. H. et al. Science https://doi.org/10.1126/science.abc3557 (2020).
كيفية جمع مهمات الفضاء لقطع من عوالم أخرى وإعادتها إلى الأرض
تستعرض هذه المقالة كيفية قيام مهمات الفضاء بجمع قطع من عوالم أخرى وإعادتها إلى الأرض، وذلك من خلال استعراض تجربة ناسا في جمع عينات من كويكب بينو.
المحطة التالية: وداعًا لكويكب ريوغو والعودة إلى الأرض
تتناول هذه المقالة مهمة المسبار هايابوسا2 ووداعه لكويكب ريوغو، حيث سيعود إلى الأرض بعد جمع العينات.
تهديد تجعد الكويكب لخطة الولايات المتحدة لإعادة عينة إلى الأرض
تناقش هذه المقالة التحدي الذي يواجهه الكويكب بينو بسبب تجعد سطحه، والذي يهدد خطة الولايات المتحدة لإعادة عينة منه إلى الأرض.
صياد الكويكبات في ناسا يختار موقع هبوط على صخرة فضائية مليئة بالصخور
تتناول هذه المقالة اختيار صياد الكويكبات في ناسا لموقع هبوط على كويكب مليء بالصخور.
اترك تعليقاً