!Discover over 1,000 fresh articles every day

Get all the latest

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

احتجاز العشرات في أحدث احتجاجات الكابيتول للمطالبة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس

اعتقلت شرطة الكابيتول الأمريكية 49 متظاهرًا داخل مبنى مكتب الشيوخ يوم الاثنين بينما كانوا يطالبون بوقف إطلاق النار في حرب إسرائيل وحماس – أحدث احتجاج في الكابيتول يحث المشرعين على السعي لوضع حد دائم للهجمات الإسرائيلية في غزة وذلك في ظل تواصل المفاوضات في الكونغرس بشأن حزمة مساعدات جديدة لإسرائيل.

الحقائق الرئيسية

تم اعتقال معظم المتظاهرين بتهمة انتهاك قانون يحظر التجمع أو العرقلة داخل المباني التشريعية، وأشارت الشرطة إلى أن “التظاهر داخل المباني التشريعية غير قانوني”. تم اعتقال شخصين على الأقل، بمن فيهم رجل اتهم بتسلق تمثال داخل مبنى مكتب الشيوخ هارت، بتهمة مقاومة الاعتقال. تظهر مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي المتظاهرين مستلقين على الأرض، بعضهم يرتدي قمصان مكتوب عليها “توقفوا عن الأسلحة الآن” و “استثمروا في الحياة”. تم تنظيم الاحتجاج من قبل حملة الولايات المتحدة من أجل حقوق الفلسطينيين وصوت السلام اليهودي ومنظمة About Face: Veterans Against the War، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست.

الخلفية الرئيسية

هاجم مقاتلو حماس جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، واحتجزوا نحو 240 رهينة وقتلوا حوالي 1200 شخص، بعد ذلك اجتاحت إسرائيل قطاع غزة الذي يديره حماس، مما أدى إلى مقتل أكثر من 17,000 شخص وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس. في حين أعرب بايدن عن دعمه القوي لإسرائيل منذ غزو حماس، فقد تزايدت الخلافات بين الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإدارة بايدن في الأسابيع الأخيرة في ظل ارتفاع حصيلة الضحايا الفلسطينيين والمفاوضات المتعلقة بإطلاق سراح رهائن حماس. كما رفضت إدارة بايدن تصريحات نتنياهو بأن إسرائيل ستحتفظ بوجود عسكري في غزة بعد انتهاء النزاع، ودعت بدلاً من ذلك إلى أن يحكم السلطة الفلسطينية المنطقة. ومع ذلك، عارض بايدن دعوات بعض المتقدمين في الكونغرس لدعم وقف إطلاق النار، معتبرًا أن ذلك سيمكن ويشجع حماس. ساعدت الولايات المتحدة في التفاوض على وقف إطلاق نار مؤقت الشهر الماضي للسماح بإطلاق سراح الرهائن، لكن القتال استؤنف عندما اتهمت إسرائيل حماس بانتهاك شروط الاتفاق عن طريق عدم إطلاق سراح جميع النساء الرهائن.

في تطور آخر، تم اعتقال أكثر من 300 شخص في تظاهرة تطالب بوقف إطلاق النار داخل مبنى مكتب كانون في أكتوبر. وفي الشهر الماضي، تم اعتقال أكثر من 50 شخصًا للاحتجاز في مكاتب عدد من الديمقراطيين في مجلس الشيوخ للدعوة إلى وقف إطلاق النار. اشتبك المتظاهرون الذين يطالبون بوقف إطلاق النار أيضًا مع الشرطة خارج مقر اللجنة الوطنية الديمقراطية في نوفمبر، مما تسبب في إصابة ما لا يقل عن ستة ضباط، بينما اتهمت إحدى المجموعات التي نظمت الاحتجاجات الشرطة بالاستجابة بعنف لما وصفه المنظم بأنه احتجاج سلمي، مما تسبب في أكثر من 90 إصابة.

Source: https://www.forbes.com/sites/saradorn/2023/12/11/dozens-arrested-in-latest-capitol-protest-calling-for-israel-hamas-cease-fire/


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *